مبطلات الصلاة
:مما يبطل الصلاة ما يلي --->، الإتيان بما ينافي شرطا من شروط الصلاة، كحصول ما يبطل الطهارة،أو تعمد كشف العورة،أو الانحراف عن القبلة بجميع بدنه أو قطع النية
.تعمد ترك ركن أو واجب في الصلاة --العمل الكثير فيها إذا كان من غير جنس الصلاة
. وكان لغير ضرورة ،كالمشي وكثرة الحركة. الضحك والقهقهة. الكلام المتعمد. الأكل والشرب عمدا. زيادة ركعة أو ركن عمدا. سلام المأموم عمدا قبل إمامه
مكروهات الصلاة
الالتفاف في الصلاة لغير الحاجة والمراد الالتفاف بالوجه والصدر
:والالتفاف أنواع هي. الالتفاف بالوجه والصدر للحاجة ،وهذا جائز
. الالتفاف بالوجه والصدر بلا حاجه ،وهذامكروه. الالتفاف بجميع البدن لغيرجهة القبلة، بلا ضرورة،وهذا مبطل للصلاة
.فان كان لضرورة كحالة الخوف والحرب فلا بأس به--
رفع البصر إلى السماء -- تغميض العينين إلا للحاجة -- افتراش الذراعين في السجود --
العبث،وهو فعل ينافي الخشوع والاطمئنان في الصلاة مثل :الحركة بدون حاجة
.والعبث باللحية والثوب -- التلثم على الفم والأنف --
دخول المرء في الصلاة وهو مشوش الفكر. أو عنده ما يلهيه عن صلاته ، كاحتباس البول أوالغائط
مسنونات الصلاة
لا يؤثر ترك مسنونات الصلاة في صحة الصلاة
.كما لا يجب لتركه سجود سهووسنن الصلاة نوعان هما : الأول سنن قوليه : الاستفتاح -- التعوذ -- البسملة-- .ما زاد على الواحدة في تسبيح الركوع والسجود --
:ما زاد على قول(ربنا ولك الحمد ). بعد الرفع من الركوع
الثاني:السنن الفعلية : رفع اليدين مع تكبيرةالإحرام --وعندالركوع --وعندالرفع منه --وعند القيام من الركعة الثانية -- وضع اليد اليمنى على اليسرى
.أثناء القيام قبل الركوع وبعده --النظر إلى موضع السجود --
.مباعدة اليدين من البطن والجنب أثناء السجود--
:الافتراش وهو الجلوس ناصبا القدم اليمنى وجاعلا أصابعها للقبلة مفترشا الرجل اليسرى جالساعليها ويسن في جميع جلسات الصلاة إلا فى التشهد الأخير من الصلاة اللتى تزيد على ركعتين --
:التورك وهو الجلوس ناصبا القدم جاعلا أصابعها للقبلة وجعل القدم اليسرى تحت ساق اليمنى وإخراجها من جهة اليمين والجلوس على المقعدة معتمدا على الورك الأيسرويسن هذا الجلوس للتشهد الأخير .من صلاة تزيد على ركعتين
**********************
أقول قولي هذا و استغفر الله العظيم لي ولكم و لا تنسو أخوتي في الله قول رسول الله صلى الله عليه و سلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة ، يقول ربنا عز وجل لملائكته وهو أعلم :انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها؟ فإن كانت تامة كتبت له تامة ، وإن كان انتقص منها شيئاً، قال: انظروا هل لعبدي من تطوع؟ فإن كان له تطوع، قال :أتموا لعبدي فريضته، ثم تؤخذ الأعمال على ذلك "